كيف تصبح أكثر إنتاجية ؟ وتكون قادر على انجاز المهام المطلوبة

كيف تصبح أكثر إنتاجية؟ وتكون قادر على انجاز المهام المطلوبة منك خلال وقت قصير هي أكثر الأمور التي تشغل بالك، ولهذا نقدم إليك الدعم الكامل لاختيار الطرق المناسبة لشخصيتك لضمان إنجاز المهام بشكل أكثر تأثيرًا، بالإضافة إلى تقديم النصائح المتنوعة للاستفادة بالوقت وزيادة الانتاجية في نفس الوقت.

كيف تصبح أكثر إنتاجية؟

إذا كنت تسعى لزيادة انتاجيتك في العمل مع التقليل من الشعور بالارتباك، فإليك الخطوات التالية:

خذ وقتًا من الراحة

أخذ 5 دقائق راحة بين كل مهمة وأخرى قد يزيد انتاجيتك؛ لأنها تساعد في استعادة التركيز، والطاقة، وكذلك أثبتت الدراسات أن العقل يمتلك القدرة على التركيز لمدة 25 دقيقة فقط في نفس المهمة، ولهذا ينبغي أخذ راحة سريعة، هذا بالإضافة إلى محاولة التقليل من المهام التي يكون تأثيرها بسيط.

وضع الأهداف المحددة

الأهداف المحددة في اليوم تساعد في التركيز بشكل اكبر على إنجازها، ولهذا يفضل وضع قائمة أهداف محددة لتكون أكثر قدرة على تنفيذها خلال اليوم، وبالتالي يساعدك ذلك في التقليل من التشتت، والتركيز بشكل أكبر، والأهم أنه يمكنك بأحد التطبيقات المخصصة لوضع قائمة أهداف يومية.

قم بتهيئة بيئة عمل مناسبة 

ترتيب مكان العمل قد ينتج عنه زيادة الانتاجية، والتركيز على المهام التي يمكنك القيام بها في وقت أسرع، وبالتالي ينبغي إيجاد مكان العمل المناسب، وترتيبه بشكل أفضل لزيادة انتاجيتك، وعلاوة على ذلك يجب الاهتمام بعدة تفاصيل هامة في المكان للتركيز منها الإضاءة المناسبة، والتهوية الجيدة، بالإضافة إلى ضرورة اختيار المكان الذي يتميز بالهدوء، ولهذا يفضل اختيار المكان الملائم للعمل قبل البدء.

تخصيص وقت للعمل

إذا كنت تتساءل كيف تصبح أكثر إنتاجية؟ وتتساءل عن أنسب توقيت للعمل، فتعتبر الفترة الصباحية هو أفضل وقت للعمل حيث تكون الإنتاجية به أعلى، وذلك بناءً على آراء الكثير من المديرين ويؤكدون على انتاجيتهم الزائدة في ساعات النهار، وبالتالي يؤكدون على ضرورة الحضور المبكر إلى العمل، فينصح باستغلال الفرصة والعمل مبكرًا.

استخدام أدوات مساعدة

يمكنك الاعتماد على أدوات المساعدة المختلفة لزيادة انتاجيتك بشكل أكبر مع الفريق، واستخدام البرامج التي تمنحك رؤية واضحة لأهم المهام التي ينبغي عليك إنجازها، بالإضافة إلى الاهتمام باستخدام البرامج التي يسهل عليك الوصول إليها في أي وقت ومن أي مكان.

والأهم أن دكتور هدى الخطيب تقدم إليك الدعم الكامل، والإرشادات الفعالة لزيادة انتاجيتك، ولهذا يمكنك حجز موعدك الأول الآن من هنا لإدارة أعمالك بنجاح خلال وقت قصير.

كيف أجعل يومي أكثر انتاجية؟

إذا كنت تتساءل كيف تصبح أكثر إنتاجية؟ فأنت في المكان الصحيح، وبعد حضور جلستك السرية معنا ستكون أكثر إنتاجية، وإليك أبرز الخطوات البسيطة لمساعدتك كالآتي:

استخدام الأجندة اليومية

الأجندة اليومية لها أهمية كبيرة في ترتيب الأفكار، وتحديد الأولويات والأهداف التي تطمح لتحقيقها بشكل أسرع، ولهذا ينصح باستخدامها يوميًا لتحديد الأولويات، هذا بالإضافة إلى وضع الاستراتيجيات الفعالة لتحقيق أكبر استفادة من ساعات اليوم، والأهم أنه ينصح بتقليل عدد المهام المقترح انجازها خلال اليوم، وتدوين من 3 إلى 4 أهداف لليوم الواحد، وعلاوة على ذلك ينصح بعدم كتابة مهام كثيرة لتجنب الإصابة بالإحباط في حالة عدم تنفيذها بالكامل.

ينصح بكتابة المهام الطويلة التي تستغرق وقت طويل، وكذلك تحتاج إلى طاقة كبيرة لتنفيذها في مقدمة القائمة لضمان تحقيقها بشكل جيد، ويراعي كتابة المهام التي تحتاج إلى وقت وطاقة أقل بعد ذلك، وكذلك ينبغي تحديد وقت إضافي للقيام بأي مهمة طارئة، والأهم أن تقومي بتقدير الوقت المناسب لكل مهمة لضمان تحقيقها بشكل رائع، وذلك لأن إنجاز المهام المحددة خلال الوقت المحدد سيكون أكثر تأثيرًا عليك ويساعد في زيادة انتاجيتك.

تحديد توقيت مناسب

التنبيه إلى الوقت المستغرق في كل مهمة يساعدك في زيادة انتاجيتك وجعلك أكثر إقبالًا على إنجاز المهمة، ولهذا ينصح باستخدام المنبه في حالة الرغبة في إنجاز أمر هام، وذلك لأن التنبيه يساعدك في تحديد قدرتك على إنجاز المهام في حياتك، بالإضافة إلى التعرف على الوقت المناسب لأخذ راحة.

تحدث إلى نفسك وتساءل كيف تصبح أكثر إنتاجية؟ وحدد مع نفسك الوقت المناسب لإنجاز المهمة، وينصح بتحدي نفسك وتحديد وقت ملائم لا يشعرك بالضغط وفي نفس الوقت يمكنك إنجاز المهمة خلاله، وبعد الانتهاء من المهمة قم بالتأشير أمامها، وبالتالي سوف يقدم إليك ذلك الدعم الكامل لإنجاز جميع المهام بشكل أكثر فعالية، والالتزام بتطبيق المهام اللازمة.

ضع الهاتف المحمول بعيد عنك

الهاتف المحمول واحد من أكثر المشتتات ويؤدي إلى استغراق مدة أطول لتنفيذ المهام، ولهذا يمكنك إبقاء الهاتف على الوضع الصامت، بالإضافة إلى وضعه في مكان بعيد عنك؛ وذلك إذا كنت من الأشخاص الذين يمكنهم التحكم بأنفسهم، ولكن في حالة القدرة على السيطرة على نفسك وتقوم بتفقد الهاتف كل فترة لمشاهدة الرسائل الحديثة، يمكنك تفعيل وضع الطيران في الهاتف الخاص بك وتفقده في وقت الراحة لزيادة انتاجيتك.

وهناك طرق أخرى متنوعة تساعد في جعلك أكثر انتاجية، ويمكنك التعرف عليها من خلال دكتور هدى الخطيب لأنها الأفضل، وستمنحك فرصة جديدة لزيادة انتاجيتك، فتعاقد معنا عبر الضغط هنا.

تقليل الأعمال الروتينية

ينبغي التقليل من الأعمال الروتينية التي تقوم بها لإنجاز مهمة مطلوبة، ويراعي أن تجعل كافة المهام اللازمة في أماكن قريبة لضمان تنفيذها بسهولة في كل مرة تحتاج لذلك، وبالتالي ينتج عن ذلك التنفيذ السريع لجميع المهام اليومية اللازمة.

الأسئلة الشائعة 

تتنوع استفسارات وأسئلة العملاء عن طرق زيادة الانتاجية، وإليك الإجابة الواضحة على أهمها كما يلي:

ازاي ازود انتاجيتي؟

يمكنك القيام بعدة خطوات بسيطة لزيادة انتاجيتك في العمل أبرزها تحديد الأولويات والأهداف التي تطمح لتحقيقها، بالإضافة إلى الاهتمام بوضع خطة مثالية وشاملة للتنظيم الجيد للوقت، وعلاوة على ذلك ينبغي التحكم بشكل أكبر في مصادر التشتت للتقليل من التشتت والتركيز بشكل أكبر، والأهم أنه ينبغي الاستفادة من التطبيقات المنظمة للوقت.

كيف ترفع انتاجيتك على المستوى الشخصي؟

إذا كنت ترغب في زيادة انتاجيتك على المستوى الشخصي فعليك الاستغلال المثالي للوقت، والإدارة الواضحة للأعمال اليومية المطلوب تنفيذها، وكذلك ينبغي تطوير الذات والبحث عن الطرق المناسبة لتحقيق التوازن في العمل، بالإضافة إلى وضع خطة مناسبة لإنجاز العمل بشكل أسرع.

ما هي طريقة 3-3-3 لزيادة الانتاجية؟

طريقة 3-3-3 هي أفضل طريقة لزيادة الانتاجية في العمل، والطريقة المبسطة لإنجاز الأعمال، والأهم أن الطريقة الأكثر فعالية، وتساعد في زيادة تركيز الشخص ومساعدته على العمل لمدة أطول عن طريق تقسيم المهام إلى ثلاث أجزاء، وتقوم هذه الطريقة على العمل لمدة ثلاث ساعات، ثم التركيز على أداء ثلاث مهمات أخرى تستغرق كل منها ساعة واحدة فقط.

إذا كنت تتساءل كيف تصبح أكثر إنتاجية؟ والطرق الفعالة لاستغلال الوقت، يمكنك التعاقد مع دكتور هدى الخطيب من هنا لتقديم الاستشارة اللازمة إليك لتصبح أكثر قدرة على زيادة انتاجيتك في العمل، بالإضافة إلى الإدارة الجيدة للوقت وتنفيذ أكبر قدر من المهام خلال وقت سريع مما يساعد في زيادة انتاجيتك على المستوى الشخصي، أو رفع انتاجيتك في العمل.