ﻛﯾف ﺗطور ﻣﮭﺎراﺗك ﺑﺎﻟﺗواﺻل ﻣﻊ اﻟﺷرﯾك وﺗﺻل ﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻹﺳﺗﺣﻘﺎق ﺑﺎﻟﻌﻼﻗﺔ !

ﻋزﯾزي ﻛﯾف ﺗطور ﻣﮭﺎراﺗك ﺑﺎﻟﺗواﺻل ﻣﻊ اﻟﺷرﯾك وﺗﺻل ﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻹﺳﺗﺣﻘﺎق ﺑﺎﻟﻌﻼﻗﺔ !

ﺑﻣﻌﻧﻰ أﻧﻧﻲ ﻗﺎﺑل وﻣﺳﺗﺣق ﻟﮭذه اﻟﻌﻼﻗﺔ ..ﺑﻣﻌﻧﻰ ﻧرﻓﻊ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﻘﺑول ﻟوﺟود اﻟﺷرﯾك ﺑﺣﯾﺎﺗﻧﺎ !

ﺑﻣﻌﻧﻰ ﻟﯾس ﻓﻘط أﻧﺎ ﻗﺑﻠت ﺑﮭذا اﻟزواج أو ﺑﮭذه اﻟﻌﻼﻗﺔ !

إﻧﻣﺎ أﻧﺎ رﻓﻌت ﺣﺎﻟﺔ اﻹﺳﺗﺣﻘﺎق وإﺧﺗرت ﻓﻌﻼً أﻧﺎ ﺑﻧﻔﺳﻲ ھذه اﻟﺷراﻛﺔ !

وزﯾﺎدة ﻋﻠﻰ ذﻟك ..أﻗول أﻧﺎ أﺳﺗﺣق ھذا اﻟﺷرﯾك وﺑﻧﺎءا ﻋﻠﯾﮫ أﺳﺗﺣق اﻟﺣﺻولﻋﻠﻰ ﻛل اﻟﺻﻔﺎت اﻹﯾﺟﺎﺑﯾﺔ ﺑﺎﻟﺷرﯾك !

ﻣﻊ ﻧﻣط اﻟﺣﯾﺎة اﻟﻣﺗﺳﺎرع ﻓﻲ ﻛل ﺟواﻧﺑﮫ ﺑﻣﺎ ﻓﯾﮭﺎ اﻟﻌﻼﻗﺎت

أﺻﺑﺢ ﻣن اﻟواﺟب ﺗﺟﺎه أﻧﻔﺳﻧﺎ أن ﻧوﺟد ﺑﺣﯾﺎﺗﻧﺎ ..ﻧظﺎم ﻋﻣﻠﻲ وواﻗﻌﻲ ﻟﻔﮭم اﻟﻌﻼﻗﺎت ..و وﻓﻘﺎً ﻟﻌﻠم أﺻﯾل وﺣﻘﯾﻘﻲ وﻋﺗﯾق

وﻧﺳﺗﺧدﻣﮫ ﻛﻣﻌﯾن ﻟﻧﺎ ﺑرﺣﻠﺔ اﻟﺣﯾﺎة ..ﻣﻣﺎ ﯾﺧﺗﺻرﻓﮭم أﻧﻔﺳﻧﺎ أوﻻً ..وﻣن ﺛم ﻣن ﺣوﻟﻧﺎ ..وﺧﺻوﺻﺎً اﻟﺑﺷر اﻟﻣﮭﻣﯾن ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ

واﻟﻣﺣﺻﻠﺔ ﻣن ﻛل ﻣﺎ ﺳﺑق ھو ﺗﺟﻧﺑﻧﺎ ﻟﻠﻛﺛﯾر ﻣن اﻟﺻدﻣﺎت ..وﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻌﻼﻗﺎت!

وﻛﻣدرﺑﺔ ﻹدارة اﻟذات ﺑﺎﻟﺣﯾﺎة ..أﺣب أن أﺳﺎﻋدك أن ﺗﺑدأ رﺣﻠﺔ اﻟﺗﻧﻣﯾﺔ اﻟذاﺗﯾﺔ ﺑﻛل اﻟطرق المممكنة لتحسين حياتك و التي اتقن ايصالها لك!

وﻣن اﻟطرق اﻟﻣﺧﺗﺻرة اﻟﻣﻌﺗﺑرة ھﻲ ﻓﻠﺳﻔﺔ “اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧﻣﺳﺔ وأﺧﻼط اﻟﺑدن”

وﻗد ﻗدﻣﺗﮭﺎ ﻟﻣﺋﺎت اﻷﺷﺧﺎص ..رأﯾت أﺛرھﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔوﺳﮭم وﺣﯾﺎﺗﮭم

ورأﯾت ﻛﯾف وﺿﻌواأﻗداﻣﮭم ﻣر ًة أﺧرى ﻋﻠﻰ اﻷرض ﺑﻌد أن ﻛﺎﻧوا ﻓﻲ دواﻣﺔ ﻣن اﻟﺗﺳﺎؤﻻت اﻟﺗﻲ ﻟم ﯾﺟددوا ﻟﮭﺎ إﺟﺎﺑﺎت

ﻓﺎﻧطﻠﻘوا ﺑﺗطوﯾرذاﺗﮭم وﺑﯾدھم ﺧﺎرطﺔ اﻟطرﯾق! ﻓﻠﺳﻔﺔ اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧﻣﺳﺔ وأﺧﻼط اﻟﺑدن ھﻲ ﻧظرﯾﺔ ﻗدﯾﻣﺔ ﺟداً..إﺳﺗﺧدﻣﺗﮭﺎ ﺑﻌدة طرق

..وأھم طرﯾﻘﺗﯾن ﻛﺎن ﻋﻠﯾﮭﺎ اﻟطﻠب ﻣن ﻗﺑل اﻟﻛﺛﯾر ﻣن ﻋﻣﻼﺋﻲ ھﻲ ..اﻟطرﯾﻘﺔ اﻷوﻟﻰ وھﻲ “ﺗﺣﻠﯾل اﻟﻌﻼﻗﺎت واﻟﺷﺧﺻﯾﺎت ” ﻗدﻣﺗﮭﺎ ﻛﺟﻠﺳﺎت ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻊ اﻟﻌﻣﯾل ﻣﻧﻔرداً..

واﻟطرﯾﻘﺔ اﻟﺛﺎﻧﯾﺔ ھﻲ “دورة اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧﻣﺳﺔ وأﺧﻼط اﻟﺑدن ”

ﻓﺎﻷﻓﺿل ﻟك أن ﻻﺗؤﺧر ﻧﻔﺳك ..وﺗﻌرف ﻋﻠﯾﮭﺎ ﺑطرﯾﻘﺔ أوﺳﻊ وأﺷﻣل ..ﻻ ﺗؤﺟل ھذه اﻟﺧطوة ..ﻓﺎﺧﺗﯾﺎرك اﻟﺗﻌﻣق ﺑﻔﮭم ھذه اﻟﻔﻠﺳﻔﺔ

ﻣﻌﻲ ..ھﻲ ﺧطوة ﻣﺑﺎرﻛﺔ ﻟﺗطوﯾر وﻋﯾك ﻟﻣﺎذا؟ ﻷﻧﻧﻲ ﻣن ﺧﻼل ﺗﻌﻠﯾﻣك أﺻول ھذا اﻟﻌﻠم ﺳﺄﻋطﯾك إﺿﺎءة ﻟﺣﯾﺎﺗك ﻣن زاوﯾﺔ ﺛﺎﻧﯾﺔ

*    ﺳﺄُﻋرﻓك ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى وﻋﻲ اﻟﻧﺎس ﺗﺟﺎھك

*    ﺳﻧﺑﺣث ﻣﻌﺎً ﻋن ﻣﺳﺗوى طﺎﻗﺗﮭم ﺑﺎﻟﻧﺳﺑﺔ ﻟك

*    ﺳﺄﺳﺎﻋدك أن ﺗﺻل ﻹﺟﺎﺑﺔ ھل ﺗرﯾد أن ﺗﻛون  ﺑﺎﻟﻠﻌﻼﻗﺔ ﻣﻌﮭم

*    ﺳﺄوﺻﻠك ﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﺗﺳﺎؤل اﻵﺗﻲ : ﻟﻣﺎذا ﺗﺣدث ﺑﻌﺿﺎً ﻣناﻷﺣداث وﺗﺗﻛرر

*    ﺳﺄﻋﯾﻧك ﻟﻣﻌرﻓﺔ ﻟﻣﺎذا ﻧﻣطﺎً ﻣن اﻟﻌﻼﻗﺎت ﺗﻼﺣﻘك

ھذا ﻣﺎ ﺳﺄﻗدﻣﮫ ﻟك ..واﻟﻛﺛﯾر ﻣن اﻟﺗﻔﺎﺻﯾل ﺧﻼل رﺣﻠﺔاﻟﺗﻌﻠم اﻟﻣﻠﯾﺋﺔ ﺑﺎﻻﺳﺗﻣﺗﺎع

حساب الانستغرام اضغط هنا

بودكاست هدى الخطيب اضغط هنا

شكرا لك

مدربة الوعي

هدى الخطيب

إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.